إن هذهالسنوات التي مرت من عمر الجمعية إلى يومنا هذا لا تزيد الجمعية إلا تقدما في السير و إشعاعا في شؤون البر والإحسان مما جعلها تتألق بكيفية تلقائية وطبيعية حيث يبدل الأعضاء مجهودات متواصلة لإستكشاف أفضل السبل وأنجع الطرق للوصول لما هو ارقى و أفيد لتبقى الجمعية قائمة الذات عاملة على النهج الذي إختارته من تأسيسها كجمعية من جدور مدينة المولى إدريس وارتة هذه الرسالة أبا عن جد
فهاهي تكرم بعض الأطفال المستوفون لحفظ كتاب الله العزيز بالقبة الحسنية كما واصلت مساعداتها الإنسانية بتوزيعها لاسرمعوزة ألبسة حيث إستهدفت مساعدة هذه الطبقات المحرومة التي هي في حاجة لهذا الدعم والسداد لتكون بدرة صالحة داخل هذه الأحياءالفقيرة الهشة ـ
كان ذلك التوزيع 13ماي 2012 بمقر الجمعية حيث إستفاد ما يفوق 350شخص من أطفال وشباب وشابات
وفي يوم الأربعاء16 من نفس الشهر قامت الجمعية بمحاضرة قيمة من إلقاء الدكتورة مليكة الزوين تحت عنوان "التضامن في الإسلام مفهومه ومزاياها الإجتماعية "بدار الثقافة محاضرة تناولت موضوعا آنيا .
وفي يوم الأحد من ثالث يونيو 2012قامت الجمعية بعمليات ختان لفائدة 65 طفل من اسر معوزة من المدينة والنواحي وفقنا الله جميعا لما خير للهده المدينة وللصالح العام ...