ا
لعادات هي العادات والتقاليد هي التقاليد في هذا القطب الإدريسي ففي شهر ربيع الأول من كل عام تتجه الوفوذ بدافع الحب والولاء بالذكر والأمداح دائما في إطار الإحتفال بذكرى المولد النبوي حيث تتنوع أنشطتنا وشراكتنا مع بعض الطرق الصوفية والجمعيات والوزارات حيث إعتدنا تكثيف الأنشطة فالبضريح الراشدي والضريح الإدريسي وبالزاوية الصقلية وبالمقر قمنا بالإحتفالات لخير البرية وسيد الكونين حيث أنشد أطفال الجمعية قصيدة البردة المشهورة والهمزية في جو من الإبتهال والخشوع ووقفة تأمل في محراب الرسول الأمجد عليه أزكى الصلاة والسلام